مدينة أسترالية يعيش سكانها تحت الأرض 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
مدينة أسترالية يعيش سكانها تحت الأرض
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"صورة: http://www.foxpic.com/VGlEvqWS.jpg يعيش سكان مدينة أسترالية في بيوت تحت الأرض، لا يظهر منها سوى مداخنها المتناثرة بمناطق متفرقة، وتعتمد مدينة “كوبر بيدي” على التعدين، إذ تستخرج منها أستراليا 95% من حجر “الأوبال الكريم” الذي تصدّره لدول العالم، وهو مصدر الدخل القومي الأساسي للمدينة.و الرغم من أن “كوبر بيدي” تبدو بلا حياة، إذ تنعدم النشاطات فوق أرضها، إلا أنه يعيش تحت سطحها نحو 3500 شخص.صورة: http://www.foxpic.com/V1Huf2x7.jpg وكانت البداية عام 1915، عندما بنى عمال المناجم بيوتًا تحت الأرض، هربًا من الحرارة المرتفعة، التي تصل أحيانًا إلى 125 فهرنهايت، أي ما يعادل 51 درجة مئوية.صورة: http://www.foxpic.com/V0rj9gw5.jpg وبنى سكان “كوبر بيدي” 1500 مسكن، وكنيستين، وفنادق، ومتاجر، يمكن الوصول إليها عبر مداخل فوق الأرض.صورة: http://www.foxpic.com/VgkHy7Ft.jpg وتقع “كوبر بيدي” في صحراء جنوب أستراليا النائية، وتبدو منازل المدينة كالمخابئ، في قلب الصحراء.صورة: http://www.foxpic.com/V18qgz9M.jpg وزودت المدينة بكافة المرافق التي قد تحتاجها المنازل التقليدية، من كهرباء وتليفزيونات، ومطابخ حديثة وحمامات.صورة: http://www.foxpic.com/V1awAgw1.jpg وقام السكان بصنع شبكة أنفاق تحت الأرض الصحراوية، وأسسوا بها كل ما يلزم لإقامة حياة متوازنة.صورة: http://www.foxpic.com/V0CN22Ad.jpg وتفتقر ” كوبر بيدي” إلى مصادر الإضاءة الطبيعية، لكونها تحت الأرض، ومن ثم تعتمد منازلها وفنادقها على المصابيح الكهربائية على مدار اليوم.كما وتضم المدينة الأسترالية متجرًا لبيع الكتب.صورة: http://www.foxpic.com/V0KgiRBf.jpg ولا يقضي سكان المدينة كل الأوقات تحت الأرض، لكنهم يخرجون بعض الوقت لممارسة رياضة الجولف،التي يمارسونها على مساحات صحراوية، بدلًا من المساحات الخضراء التقليدية.صورة: http://www.foxpic.com/V0Qtpgep.jpg صورة: http://www.foxpic.com/V0TiERwY.jpg
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
يعيش سكان مدينة أسترالية في بيوت تحت الأرض، لا يظهر منها سوى مداخنها المتناثرة بمناطق متفرقة،
وتعتمد مدينة “كوبر بيدي” على التعدين، إذ تستخرج منها أستراليا 95% من حجر “الأوبال الكريم”
الذي تصدّره لدول العالم، وهو مصدر الدخل القومي الأساسي للمدينة.
و الرغم من أن “كوبر بيدي” تبدو بلا حياة، إذ تنعدم النشاطات فوق أرضها، إلا أنه يعيش تحت سطحها نحو 3500 شخص.
وكانت البداية عام 1915، عندما بنى عمال المناجم بيوتًا تحت الأرض،
هربًا من الحرارة المرتفعة، التي تصل أحيانًا إلى 125 فهرنهايت، أي ما يعادل 51 درجة مئوية.
وبنى سكان “كوبر بيدي” 1500 مسكن، وكنيستين، وفنادق، ومتاجر، يمكن الوصول إليها عبر مداخل فوق الأرض.
وتقع “كوبر بيدي” في صحراء جنوب أستراليا النائية، وتبدو منازل المدينة كالمخابئ، في قلب الصحراء.
وزودت المدينة بكافة المرافق التي قد تحتاجها المنازل التقليدية، من كهرباء وتليفزيونات، ومطابخ حديثة وحمامات.
وقام السكان بصنع شبكة أنفاق تحت الأرض الصحراوية، وأسسوا بها كل ما يلزم لإقامة حياة متوازنة.
وتفتقر ” كوبر بيدي” إلى مصادر الإضاءة الطبيعية، لكونها تحت الأرض، ومن ثم تعتمد منازلها وفنادقها على المصابيح الكهربائية على مدار اليوم.
كما وتضم المدينة الأسترالية متجرًا لبيع الكتب.
ولا يقضي سكان المدينة كل الأوقات تحت الأرض، لكنهم يخرجون بعض الوقت لممارسة رياضة الجولف،
التي يمارسونها على مساحات صحراوية، بدلًا من المساحات الخضراء التقليدية.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
l]dkm Hsjvhgdm duda s;hkih jpj hgHvq 2013 2014 2015
|