قصة بنت تدعو عَلَى والديها فِي ساحة القصاص 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
قصة بنت تدعو عَلَى والديها فِي ساحة القصاص
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
بنت تابت قَبْل القصاص وتدعو عَلَى والديها اافِي ساحة القصاصينقل هَذِه القصة ضابط وكَانَّ يعَمِل فِي السلك العسكري النسائي يَقول : واللَه لقَد قَدمت السيف للسياف الَى اكثر مِن ثَلاثين رقبة ولم يحرك ذَلِك فِي نفسي شعره ،وفِي يَوْم مِن الَّاياَم تم القبض عَلَى فتاة ثَمّ القيت فِي السجن ’يَقول الضابط عَن نشاة هَذِه الفتاة مِنذ انَّ خلقها اللَه الَى انَّ ادخلت السجن .نشاة هَذِه الفتاه الصَّغِيرة بَيْن اب وام كَانَّا لايَعْرُفانَّ اللَه عز وجل طرفة عين حقا اما الَّاب فقَد سقط فِي اوَحال المسكرات والمخدرات لاياتي الَّا عَلَى اذانَّ الفجر وفمه يعبق برائحة الخمراما الَّام قَد سقطت فِي وحل الشباب والمغازلات والمَعاكاسات الَهاتفِيه وكَانَّت تذهب وتروح مَع كثير مِن الشباب ،نشات هَذِه الطفلَه وترعرعت فِي هذا البيت الخرب" اذا كَانَّ رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهَلُ البيت كُلّهم الرقص " .نشات وترعرعت عَلَى الذنوب والمَعاصي والعياذ باللَه حتَى كبرت وصار عمرهاقرابت 22 سنه اوَ 23 سنه اي انَّها فِي عمر الزهُور ،فسقطت فِي نفس الَوحلالذي سقطت فِيه امها مِن قَبْل فاصبحت تعاكس الشباب (( الذئاب البشرية ))!!!وتكُلّمهم وتجلس الساعات الطَّوِيلَه وتخرج مَعهم كثيرا وقَد تَعْرُفت عَلَى خَمسة اوَسِتة مِن الشباب وكَانَّت تخرج مَعهم جَمِيعا ،وكَانَّ لديهم اسِتراحة ،لانَّ ابوها كَانَّ لايرجعالَّا اذا اذن الموذن لصلاة الفجر والَّام اما انَّها خَارِجه واللَه يعلم مَع مِن تخرج اوَ انَّها مغَلَقت عَلَى نفسها باب الغرفة تكُلّم بالَهاتف.دارت الَّاياَم والفتاة عَلَى حالَها حتَى اتى امر اللَه عز وجل بذَلِك الْيَوْم الموعود واذابالفتاة جالسة مَع اوَلئك الذئاب البشرية فِي اسِتراحتهم وكَانَّ يتعاطون المسكر ،فشرب الَّاوَل حتَى بلغ الثَمّالة والثانَّي والثَّالِث والرّابع فلما وصل الكاسالَى الفتاة حفظها اللَه عز وجل فِي تلك الليلة وانَّ كَانَّت قَبْل ذَلِك كَانَّت تشرب .فبَيْنما الشباب قَد غطى عَلَى عقولَهم اذ قام احدهم قَال يافلانَّه !!! يافلانَّه !!! قَالت نعم ؟قَال: انَّي زنيت بامك ... لاحو ولا قُوَّة الَّاباللَه ...!!!لاالَه الَّا اللَه فما كَانَّ مِن تلك الفتاة الَّا انَّها اضطربت واشتد اضطرابها ....ثَمّ دخلت الَى احدى الغرف فِي الَّاسِتراحة وكَانَّت تَعْرُف تلك الَّاسِتراحة حق الِمَعْرِفَة !!!واخذت الرشاش ثَمّ خرجت عَلَى هذا الشاب واطلقت عَلَيه كُلّ مافِي الرشاش مِن الطلقات حتَى خر عَلَى الَّارض صريعا والدم يتصبب مِنه ،هرب الشباب وتطايروا كَما تتطاير الجراد ولم يبقى مِنهم احد ..لم يبقى سوى الفتاة وذَلِك المجندل بدمائه ،سقطت عَلَى ركبتيها لما رات الدم ينبعث مِنه ولم تتمالك نفسهاحتَى جاءو رجال الشرطة وقبضوا عَلَيها وادخلَوها فِي سجن النساء .هَل انَّتهت القصة الَى هذا الحد ؟ لا لم تنتهِي !!!!تُقَوِّل احدى الشرطيات نقلا عَن هذا الضابط لما قبضت عَلَى هَذِه الفتاة وادخلتها فِي السجن وقفت ولم تتحرك واخذت تنظر يمَيْنا وشَمَالَّا لاتدري مالذي يدور حولَها ترى بعض النسوة يقفنا ثَمّ ثَمّ يثنَينا ثَمّ يخررنا عَلَى الَّارض ثَمّ يقفنا مرة اخِرى فقَالتالفتاة للشرطية ماهذا وما هَذِه الحركات !!! قَالت الشرطية للفتاة السِتي مسلمه قَالتبلى انَّا مسلمه ولَكِنّ ماهَذِه الحركات قَالت الشرطية هَذِه هِي الصلاة اكنتيلاتصلين مِن قَبْل قَالت الفتاة واللَه واللَه انَّي اوَل مرة ارى هَذِه الحركات .تُقَوِّل فانَّزعجت لَها وقبضت عَلَيها اسبوع كَامِلا اوَ يزيد وانَّا اعلمها مبادى الَّاسلام والصلاة وبعض القرانَّ حتَى دخل الَّايمانَّ فِي شغاف قلبها ولامْس اوَتار روحها واصبحت مسِتقيمة عَلَى دين اللَه عز وجل .ولم تقف الَى هذ الحد بل انَّها ضربت ارْوَع الَّامثال فِي الدعوةالَى اللَه كَما تُقَوِّل الشرطية نقلا عَن هذا الضابط.فلا تدخل فتاة السجن عَن قضية زنى اوَ سرقة اوَ اي قضية الَّا تمسكها هَذِه الفتاة عَلَى جنب وتذكرها بالْيَوْم الَّاخِر وبما عَند اللَه عز وجل مِن الثواب والعقاب ،فقلبتالسجن الَى واحة دعوة الَى اللَه ،تُقَوِّل احدى الشرطيات انَّه فِي ليلة مِن الليالي ادور واصول واتجول بَيْن الغرف والعَنابر فِي ظلمة الليل واذا ارى نورا يتشعشع فِي احدى الغرف فانَّطلقت الِيِه فلما دخلت واذا بتلك الشابه قائمَتَاناصبتا قَدميها بَيْن يدي اللَه عز وجل تصلي الليل فِي جوفه !!!يَقول الضابط فِي خضم هَذِه الَّاحْداث كُلّها جاء قرار القصاص لتلك الفتاة فطُرُقته وجعلته فِي درج المكتب ثَمّ اغَلَقت عَلَيه وقلت فِي نفسي هَذِه الفتاة غنيمة باردة اصلحتلنا السجن وكفتنا كثيرا مِن المشاكُلّ نتركها فِيه تدعو الَى اللَه عز وجل ..ثَمّ ذهبت الَى بيتي .مر يَوْم اوَ يَوْمَيْن اوَ ثَلاثة واذا باحد الشرط يتصل بي ويَقول تاتي حالَّا باسرع سرعه ..لانَّ تلك الفتاة اظطربت فِي مكتبك تُرِيد انَّ تقابلك الَّانَّ ،فما كَانَّ مِني الَّا انَّ لبسِت ثيابيثَمّ انَّطلقت الَى مكتبي ،فلما دخلت عَلَيها قلت لَها مالذي تُرِيدنه لِمَاذَا كُلّ هذا الَّازعاج ..فقَالت ياابى فلانَّ اسالك باللَه اقرار الفصل صدر ام لم يصدر قلت لَها وما شانَّك بهذا فانَّ صدر فنحن المسولين عَن تنفِيذه وانَّ لم يصدر فنحن المسولين عَن تاخيره ،اذهبيالَى مكَانَّك فِي السجن ، قَالت اسالك باللَه انَّ كَانَّ قرار القصاص قَد صدر لاتوخره ابدا انَّكنت تُرِيد لي البقاء فِي الدنيا فانَّي قَد اشتقت الَى لقاء ربي واللَهانَّي مِنذ ثَلاث ليال وانَّا ارى موطني فِي الجنه فِي المِنام !!!!" سبحانَّ اللَه مابَيْن غمضة عين وانَّتبهاتها يبدل اللَه مِن حال الَى حال " .يَقول الضابط اخِرجت لَها قرار القصاص فسرت وهدات ثَمّ قَالت لي ياابى فلانَّ ؟اُرِيد مِنك حاجتين !!! فقلت لَهَل اسالي ماتُرِيدين ،قَالت اما لاوَلى : فاذا جمَع اللَه الخلائقيَوْم القيامة ولن يبقى احد مِن الخلق الَّا وقَد جاء به اللَه عزوجل فانَّي لا اعرف مِن هُولاءالَّا انَّت انَّ خرج مِن جسدي قَبْل القصاصاوَ بَعْده قَدر اظفر ...قلت انَّ شاء اللَه ، وما الثانَّية : قَالت اما الثانَّية فاذا دنى مِني السياف ليضرب عَنقي فاخبرنيلاادعو اللَه عزوجل بما اُرِيد ..قلت لَها انَّ شاء اللَه ، فانَّصرفت .فجاء ذَلِك الْيَوْم الذي اجتمَع فِيه مِن الخلق مالَّايعلم به الَّا اللَه ،فلما انَّزلت الفتاة فِي ساحةالقصاص كشفوا عَن عينيها واخذت تقلب بصرها يمِنة وشَمَالَّا وتُقَوِّل :لاالَه الذي خلقهُولاء ولا الَه الذي يحيهم بَعْدما يمتيهم ،ثَمّ اقتربت مِنها وقلت لَها يافلانَّه لقَد دنى السياف مِنك !!! يَقول الضابط فرفعت اكف الضراعة الَى اللَه ثَمّ اخذت بلسانَّ حار محترق مِن اقصى قلبها " تدعو عَلَى امه وابيها بالَويل والثبور " يااللَه كَيْف تدعو عَلَى امهاوابوها وهم حشاشة جوفها تدعو عَلَيهم لما تذوقَوِّه مِن الحسرة والَّالم لما وجدته اوَلئكالذئاب الذين نهشوا عرضها واكُلّوا شرفها تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن الصلاةالَّتِي وجدت فِيها اللذة الَّايمانَّية تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن دين اللَه عزوجل .ضرب عَنقها وتدحرج راسها اماَم الناس !!!ولم تنتهِي القصة الَى الَّانَّ لَهذا الحد !!!!يَقول هذا الضابط اهتميت لَها اهتمام شديدا وسالت عَنها قريباتي فقَالت لي احداهْملَو رايت مغسلة الموتى كَيْف كَانَّت مزدحمة بالنسوة واللَه لم يبقى لا امراءة ولا حافظةكتاب اللَه ولا داعية الَى اللَه ولا مسِتقيمة الَّا وقَد حضرت الغسل وارتفع اللجاج فِي المغسلة كُلّ واحِدة مِنهن تُقَوِّل انَّا اُرِيد انَّ اغسلَها ، حتَى احدى النسوة وقَالت نجعل القرعة بَيْنكن ومِن خرجت عَلَيها تغسلَها !!!هَل قراءت ايتها الَّام هَل قراءت ايها الَّاب ابِنَائنا وبِنَاتنا تشردوا بالذنوب والمَعاصي مزقتهم القنوات الفضائية وسحقتهم مقاطع البلَوتوث فاصبحوا لايدرون ايْن يذهبونلايَعْرُفون درب المسجد تراهْم دائما اماَم شاشات التلفاز اوَ اماَم شاشة الكَمبيوتر،عَبِداللَه وانَّت ايضا ياامة اللَه اسمَعي مَاذَا يَقول المولى عز وجل(( ياايها الذين امِنوا قوا انَّفسكَم واهَلُيكَم نارا ،نارا وقودها الناس والحجارة )) الَّاية اللَهم انَّي داع فامِنوا :اللَهم ارحم تلك الفتاة وابدلَها بدار خير مِن دارها واهَلَُاً خير مِن اهَلُها اللَهم اجعلقبرها روضة مِن رياض الجنه وادخلَها الفردوس الَّاعَلَى اللَهم احفظ نسائنا واوَلاًدنا واهدهم طريق الرشاد .اللَهم امَيْن واخِر دعونا انَّ الحمد للَه رب الْعَالِمَيْن وصلى اللَه عَلَى نبَيْنا محمد وعَلَى الَه وصحَبه اجمَعيننسال اللَه لنا ولكَم التوفِيق والسدادقصة بنت تدعو عَلَى والديها فِي ساحة القصاص بنت تابت قَبْل القصاص وتدعو عَلَى والديها اافِي ساحة القصاصينقل هَذِه القصة ضابط وكَانَّ يعَمِل فِي السلك العسكري النسائي يَقول : واللَه لقَد قَدمت السيف للسياف الَى اكثر مِن ثَلاثين رقبة ولم يحرك ذَلِك فِي نفسي شعره ،وفِي يَوْم مِن الَّاياَم تم القبض عَلَى فتاة ثَمّ القيت فِي السجن ’يَقول الضابط عَن نشاة هَذِه الفتاة مِنذ انَّ خلقها اللَه الَى انَّ ادخلت السجن .نشاة هَذِه الفتاه الصَّغِيرة بَيْن اب وام كَانَّا لايَعْرُفانَّ اللَه عز وجل طرفة عين حقا اما الَّاب فقَد سقط فِي اوَحال المسكرات والمخدرات لاياتي الَّا عَلَى اذانَّ الفجر وفمه يعبق برائحة الخمراما الَّام قَد سقطت فِي وحل الشباب والمغازلات والمَعاكاسات الَهاتفِيه وكَانَّت تذهب وتروح مَع كثير مِن الشباب ،نشات هَذِه الطفلَه وترعرعت فِي هذا البيت الخرب" اذا كَانَّ رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهَلُ البيت كُلّهم الرقص " .نشات وترعرعت عَلَى الذنوب والمَعاصي والعياذ باللَه حتَى كبرت وصار عمرهاقرابت 22 سنه اوَ 23 سنه اي انَّها فِي عمر الزهُور ،فسقطت فِي نفس الَوحلالذي سقطت فِيه امها مِن قَبْل فاصبحت تعاكس الشباب (( الذئاب البشرية ))!!!وتكُلّمهم وتجلس الساعات الطَّوِيلَه وتخرج مَعهم كثيرا وقَد تَعْرُفت عَلَى خَمسة اوَسِتة مِن الشباب وكَانَّت تخرج مَعهم جَمِيعا ،وكَانَّ لديهم اسِتراحة ،لانَّ ابوها كَانَّ لايرجعالَّا اذا اذن الموذن لصلاة الفجر والَّام اما انَّها خَارِجه واللَه يعلم مَع مِن تخرج اوَ انَّها مغَلَقت عَلَى نفسها باب الغرفة تكُلّم بالَهاتف.دارت الَّاياَم والفتاة عَلَى حالَها حتَى اتى امر اللَه عز وجل بذَلِك الْيَوْم الموعود واذابالفتاة جالسة مَع اوَلئك الذئاب البشرية فِي اسِتراحتهم وكَانَّ يتعاطون المسكر ،فشرب الَّاوَل حتَى بلغ الثَمّالة والثانَّي والثَّالِث والرّابع فلما وصل الكاسالَى الفتاة حفظها اللَه عز وجل فِي تلك الليلة وانَّ كَانَّت قَبْل ذَلِك كَانَّت تشرب .فبَيْنما الشباب قَد غطى عَلَى عقولَهم اذ قام احدهم قَال يافلانَّه !!! يافلانَّه !!! قَالت نعم ؟قَال: انَّي زنيت بامك ... لاحو ولا قُوَّة الَّاباللَه ...!!!لاالَه الَّا اللَه فما كَانَّ مِن تلك الفتاة الَّا انَّها اضطربت واشتد اضطرابها ....ثَمّ دخلت الَى احدى الغرف فِي الَّاسِتراحة وكَانَّت تَعْرُف تلك الَّاسِتراحة حق الِمَعْرِفَة !!!واخذت الرشاش ثَمّ خرجت عَلَى هذا الشاب واطلقت عَلَيه كُلّ مافِي الرشاش مِن الطلقات حتَى خر عَلَى الَّارض صريعا والدم يتصبب مِنه ،هرب الشباب وتطايروا كَما تتطاير الجراد ولم يبقى مِنهم احد ..لم يبقى سوى الفتاة وذَلِك المجندل بدمائه ،سقطت عَلَى ركبتيها لما رات الدم ينبعث مِنه ولم تتمالك نفسهاحتَى جاءو رجال الشرطة وقبضوا عَلَيها وادخلَوها فِي سجن النساء .هَل انَّتهت القصة الَى هذا الحد ؟ لا لم تنتهِي !!!!تُقَوِّل احدى الشرطيات نقلا عَن هذا الضابط لما قبضت عَلَى هَذِه الفتاة وادخلتها فِي السجن وقفت ولم تتحرك واخذت تنظر يمَيْنا وشَمَالَّا لاتدري مالذي يدور حولَها ترى بعض النسوة يقفنا ثَمّ ثَمّ يثنَينا ثَمّ يخررنا عَلَى الَّارض ثَمّ يقفنا مرة اخِرى فقَالتالفتاة للشرطية ماهذا وما هَذِه الحركات !!! قَالت الشرطية للفتاة السِتي مسلمه قَالتبلى انَّا مسلمه ولَكِنّ ماهَذِه الحركات قَالت الشرطية هَذِه هِي الصلاة اكنتيلاتصلين مِن قَبْل قَالت الفتاة واللَه واللَه انَّي اوَل مرة ارى هَذِه الحركات .تُقَوِّل فانَّزعجت لَها وقبضت عَلَيها اسبوع كَامِلا اوَ يزيد وانَّا اعلمها مبادى الَّاسلام والصلاة وبعض القرانَّ حتَى دخل الَّايمانَّ فِي شغاف قلبها ولامْس اوَتار روحها واصبحت مسِتقيمة عَلَى دين اللَه عز وجل .ولم تقف الَى هذ الحد بل انَّها ضربت ارْوَع الَّامثال فِي الدعوةالَى اللَه كَما تُقَوِّل الشرطية نقلا عَن هذا الضابط.فلا تدخل فتاة السجن عَن قضية زنى اوَ سرقة اوَ اي قضية الَّا تمسكها هَذِه الفتاة عَلَى جنب وتذكرها بالْيَوْم الَّاخِر وبما عَند اللَه عز وجل مِن الثواب والعقاب ،فقلبتالسجن الَى واحة دعوة الَى اللَه ،تُقَوِّل احدى الشرطيات انَّه فِي ليلة مِن الليالي ادور واصول واتجول بَيْن الغرف والعَنابر فِي ظلمة الليل واذا ارى نورا يتشعشع فِي احدى الغرف فانَّطلقت الِيِه فلما دخلت واذا بتلك الشابه قائمَتَاناصبتا قَدميها بَيْن يدي اللَه عز وجل تصلي الليل فِي جوفه !!!يَقول الضابط فِي خضم هَذِه الَّاحْداث كُلّها جاء قرار القصاص لتلك الفتاة فطُرُقته وجعلته فِي درج المكتب ثَمّ اغَلَقت عَلَيه وقلت فِي نفسي هَذِه الفتاة غنيمة باردة اصلحتلنا السجن وكفتنا كثيرا مِن المشاكُلّ نتركها فِيه تدعو الَى اللَه عز وجل ..ثَمّ ذهبت الَى بيتي .مر يَوْم اوَ يَوْمَيْن اوَ ثَلاثة واذا باحد الشرط يتصل بي ويَقول تاتي حالَّا باسرع سرعه ..لانَّ تلك الفتاة اظطربت فِي مكتبك تُرِيد انَّ تقابلك الَّانَّ ،فما كَانَّ مِني الَّا انَّ لبسِت ثيابيثَمّ انَّطلقت الَى مكتبي ،فلما دخلت عَلَيها قلت لَها مالذي تُرِيدنه لِمَاذَا كُلّ هذا الَّازعاج ..فقَالت ياابى فلانَّ اسالك باللَه اقرار الفصل صدر ام لم يصدر قلت لَها وما شانَّك بهذا فانَّ صدر فنحن المسولين عَن تنفِيذه وانَّ لم يصدر فنحن المسولين عَن تاخيره ،اذهبيالَى مكَانَّك فِي السجن ، قَالت اسالك باللَه انَّ كَانَّ قرار القصاص قَد صدر لاتوخره ابدا انَّكنت تُرِيد لي البقاء فِي الدنيا فانَّي قَد اشتقت الَى لقاء ربي واللَهانَّي مِنذ ثَلاث ليال وانَّا ارى موطني فِي الجنه فِي المِنام !!!!" سبحانَّ اللَه مابَيْن غمضة عين وانَّتبهاتها يبدل اللَه مِن حال الَى حال " .يَقول الضابط اخِرجت لَها قرار القصاص فسرت وهدات ثَمّ قَالت لي ياابى فلانَّ ؟اُرِيد مِنك حاجتين !!! فقلت لَهَل اسالي ماتُرِيدين ،قَالت اما لاوَلى : فاذا جمَع اللَه الخلائقيَوْم القيامة ولن يبقى احد مِن الخلق الَّا وقَد جاء به اللَه عزوجل فانَّي لا اعرف مِن هُولاءالَّا انَّت انَّ خرج مِن جسدي قَبْل القصاصاوَ بَعْده قَدر اظفر ...قلت انَّ شاء اللَه ، وما الثانَّية : قَالت اما الثانَّية فاذا دنى مِني السياف ليضرب عَنقي فاخبرنيلاادعو اللَه عزوجل بما اُرِيد ..قلت لَها انَّ شاء اللَه ، فانَّصرفت .فجاء ذَلِك الْيَوْم الذي اجتمَع فِيه مِن الخلق مالَّايعلم به الَّا اللَه ،فلما انَّزلت الفتاة فِي ساحةالقصاص كشفوا عَن عينيها واخذت تقلب بصرها يمِنة وشَمَالَّا وتُقَوِّل :لاالَه الذي خلقهُولاء ولا الَه الذي يحيهم بَعْدما يمتيهم ،ثَمّ اقتربت مِنها وقلت لَها يافلانَّه لقَد دنى السياف مِنك !!! يَقول الضابط فرفعت اكف الضراعة الَى اللَه ثَمّ اخذت بلسانَّ حار محترق مِن اقصى قلبها " تدعو عَلَى امه وابيها بالَويل والثبور " يااللَه كَيْف تدعو عَلَى امهاوابوها وهم حشاشة جوفها تدعو عَلَيهم لما تذوقَوِّه مِن الحسرة والَّالم لما وجدته اوَلئكالذئاب الذين نهشوا عرضها واكُلّوا شرفها تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن الصلاةالَّتِي وجدت فِيها اللذة الَّايمانَّية تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن دين اللَه عزوجل .ضرب عَنقها وتدحرج راسها اماَم الناس !!!ولم تنتهِي القصة الَى الَّانَّ لَهذا الحد !!!!يَقول هذا الضابط اهتميت لَها اهتمام شديدا وسالت عَنها قريباتي فقَالت لي احداهْملَو رايت مغسلة الموتى كَيْف كَانَّت مزدحمة بالنسوة واللَه لم يبقى لا امراءة ولا حافظةكتاب اللَه ولا داعية الَى اللَه ولا مسِتقيمة الَّا وقَد حضرت الغسل وارتفع اللجاج فِي المغسلة كُلّ واحِدة مِنهن تُقَوِّل انَّا اُرِيد انَّ اغسلَها ، حتَى احدى النسوة وقَالت نجعل القرعة بَيْنكن ومِن خرجت عَلَيها تغسلَها !!!هَل قراءت ايتها الَّام هَل قراءت ايها الَّاب ابِنَائنا وبِنَاتنا تشردوا بالذنوب والمَعاصي مزقتهم القنوات الفضائية وسحقتهم مقاطع البلَوتوث فاصبحوا لايدرون ايْن يذهبونلايَعْرُفون درب المسجد تراهْم دائما اماَم شاشات التلفاز اوَ اماَم شاشة الكَمبيوتر،عَبِداللَه وانَّت ايضا ياامة اللَه اسمَعي مَاذَا يَقول المولى عز وجل(( ياايها الذين امِنوا قوا انَّفسكَم واهَلُيكَم نارا ،نارا وقودها الناس والحجارة )) الَّاية اللَهم انَّي داع فامِنوا :اللَهم ارحم تلك الفتاة وابدلَها بدار خير مِن دارها واهَلَُاً خير مِن اهَلُها اللَهم اجعلقبرها روضة مِن رياض الجنه وادخلَها الفردوس الَّاعَلَى اللَهم احفظ نسائنا واوَلاًدنا واهدهم طريق الرشاد .اللَهم امَيْن واخِر دعونا انَّ الحمد للَه رب الْعَالِمَيْن وصلى اللَه عَلَى نبَيْنا محمد وعَلَى الَه وصحَبه اجمَعيننسال اللَه لنا ولكَم التوفِيق والسدادقصة بنت تدعو عَلَى والديها فِي ساحة القصاص بنت تابت قَبْل القصاص وتدعو عَلَى والديها اافِي ساحة القصاصينقل هَذِه القصة ضابط وكَانَّ يعَمِل فِي السلك العسكري النسائي يَقول : واللَه لقَد قَدمت السيف للسياف الَى اكثر مِن ثَلاثين رقبة ولم يحرك ذَلِك فِي نفسي شعره ،وفِي يَوْم مِن الَّاياَم تم القبض عَلَى فتاة ثَمّ القيت فِي السجن ’يَقول الضابط عَن نشاة هَذِه الفتاة مِنذ انَّ خلقها اللَه الَى انَّ ادخلت السجن .نشاة هَذِه الفتاه الصَّغِيرة بَيْن اب وام كَانَّا لايَعْرُفانَّ اللَه عز وجل طرفة عين حقا اما الَّاب فقَد سقط فِي اوَحال المسكرات والمخدرات لاياتي الَّا عَلَى اذانَّ الفجر وفمه يعبق برائحة الخمراما الَّام قَد سقطت فِي وحل الشباب والمغازلات والمَعاكاسات الَهاتفِيه وكَانَّت تذهب وتروح مَع كثير مِن الشباب ،نشات هَذِه الطفلَه وترعرعت فِي هذا البيت الخرب" اذا كَانَّ رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهَلُ البيت كُلّهم الرقص " .نشات وترعرعت عَلَى الذنوب والمَعاصي والعياذ باللَه حتَى كبرت وصار عمرهاقرابت 22 سنه اوَ 23 سنه اي انَّها فِي عمر الزهُور ،فسقطت فِي نفس الَوحلالذي سقطت فِيه امها مِن قَبْل فاصبحت تعاكس الشباب (( الذئاب البشرية ))!!!وتكُلّمهم وتجلس الساعات الطَّوِيلَه وتخرج مَعهم كثيرا وقَد تَعْرُفت عَلَى خَمسة اوَسِتة مِن الشباب وكَانَّت تخرج مَعهم جَمِيعا ،وكَانَّ لديهم اسِتراحة ،لانَّ ابوها كَانَّ لايرجعالَّا اذا اذن الموذن لصلاة الفجر والَّام اما انَّها خَارِجه واللَه يعلم مَع مِن تخرج اوَ انَّها مغَلَقت عَلَى نفسها باب الغرفة تكُلّم بالَهاتف.دارت الَّاياَم والفتاة عَلَى حالَها حتَى اتى امر اللَه عز وجل بذَلِك الْيَوْم الموعود واذابالفتاة جالسة مَع اوَلئك الذئاب البشرية فِي اسِتراحتهم وكَانَّ يتعاطون المسكر ،فشرب الَّاوَل حتَى بلغ الثَمّالة والثانَّي والثَّالِث والرّابع فلما وصل الكاسالَى الفتاة حفظها اللَه عز وجل فِي تلك الليلة وانَّ كَانَّت قَبْل ذَلِك كَانَّت تشرب .فبَيْنما الشباب قَد غطى عَلَى عقولَهم اذ قام احدهم قَال يافلانَّه !!! يافلانَّه !!! قَالت نعم ؟قَال: انَّي زنيت بامك ... لاحو ولا قُوَّة الَّاباللَه ...!!!لاالَه الَّا اللَه فما كَانَّ مِن تلك الفتاة الَّا انَّها اضطربت واشتد اضطرابها ....ثَمّ دخلت الَى احدى الغرف فِي الَّاسِتراحة وكَانَّت تَعْرُف تلك الَّاسِتراحة حق الِمَعْرِفَة !!!واخذت الرشاش ثَمّ خرجت عَلَى هذا الشاب واطلقت عَلَيه كُلّ مافِي الرشاش مِن الطلقات حتَى خر عَلَى الَّارض صريعا والدم يتصبب مِنه ،هرب الشباب وتطايروا كَما تتطاير الجراد ولم يبقى مِنهم احد ..لم يبقى سوى الفتاة وذَلِك المجندل بدمائه ،سقطت عَلَى ركبتيها لما رات الدم ينبعث مِنه ولم تتمالك نفسهاحتَى جاءو رجال الشرطة وقبضوا عَلَيها وادخلَوها فِي سجن النساء .هَل انَّتهت القصة الَى هذا الحد ؟ لا لم تنتهِي !!!!تُقَوِّل احدى الشرطيات نقلا عَن هذا الضابط لما قبضت عَلَى هَذِه الفتاة وادخلتها فِي السجن وقفت ولم تتحرك واخذت تنظر يمَيْنا وشَمَالَّا لاتدري مالذي يدور حولَها ترى بعض النسوة يقفنا ثَمّ ثَمّ يثنَينا ثَمّ يخررنا عَلَى الَّارض ثَمّ يقفنا مرة اخِرى فقَالتالفتاة للشرطية ماهذا وما هَذِه الحركات !!! قَالت الشرطية للفتاة السِتي مسلمه قَالتبلى انَّا مسلمه ولَكِنّ ماهَذِه الحركات قَالت الشرطية هَذِه هِي الصلاة اكنتيلاتصلين مِن قَبْل قَالت الفتاة واللَه واللَه انَّي اوَل مرة ارى هَذِه الحركات .تُقَوِّل فانَّزعجت لَها وقبضت عَلَيها اسبوع كَامِلا اوَ يزيد وانَّا اعلمها مبادى الَّاسلام والصلاة وبعض القرانَّ حتَى دخل الَّايمانَّ فِي شغاف قلبها ولامْس اوَتار روحها واصبحت مسِتقيمة عَلَى دين اللَه عز وجل .ولم تقف الَى هذ الحد بل انَّها ضربت ارْوَع الَّامثال فِي الدعوةالَى اللَه كَما تُقَوِّل الشرطية نقلا عَن هذا الضابط.فلا تدخل فتاة السجن عَن قضية زنى اوَ سرقة اوَ اي قضية الَّا تمسكها هَذِه الفتاة عَلَى جنب وتذكرها بالْيَوْم الَّاخِر وبما عَند اللَه عز وجل مِن الثواب والعقاب ،فقلبتالسجن الَى واحة دعوة الَى اللَه ،تُقَوِّل احدى الشرطيات انَّه فِي ليلة مِن الليالي ادور واصول واتجول بَيْن الغرف والعَنابر فِي ظلمة الليل واذا ارى نورا يتشعشع فِي احدى الغرف فانَّطلقت الِيِه فلما دخلت واذا بتلك الشابه قائمَتَاناصبتا قَدميها بَيْن يدي اللَه عز وجل تصلي الليل فِي جوفه !!!يَقول الضابط فِي خضم هَذِه الَّاحْداث كُلّها جاء قرار القصاص لتلك الفتاة فطُرُقته وجعلته فِي درج المكتب ثَمّ اغَلَقت عَلَيه وقلت فِي نفسي هَذِه الفتاة غنيمة باردة اصلحتلنا السجن وكفتنا كثيرا مِن المشاكُلّ نتركها فِيه تدعو الَى اللَه عز وجل ..ثَمّ ذهبت الَى بيتي .مر يَوْم اوَ يَوْمَيْن اوَ ثَلاثة واذا باحد الشرط يتصل بي ويَقول تاتي حالَّا باسرع سرعه ..لانَّ تلك الفتاة اظطربت فِي مكتبك تُرِيد انَّ تقابلك الَّانَّ ،فما كَانَّ مِني الَّا انَّ لبسِت ثيابيثَمّ انَّطلقت الَى مكتبي ،فلما دخلت عَلَيها قلت لَها مالذي تُرِيدنه لِمَاذَا كُلّ هذا الَّازعاج ..فقَالت ياابى فلانَّ اسالك باللَه اقرار الفصل صدر ام لم يصدر قلت لَها وما شانَّك بهذا فانَّ صدر فنحن المسولين عَن تنفِيذه وانَّ لم يصدر فنحن المسولين عَن تاخيره ،اذهبيالَى مكَانَّك فِي السجن ، قَالت اسالك باللَه انَّ كَانَّ قرار القصاص قَد صدر لاتوخره ابدا انَّكنت تُرِيد لي البقاء فِي الدنيا فانَّي قَد اشتقت الَى لقاء ربي واللَهانَّي مِنذ ثَلاث ليال وانَّا ارى موطني فِي الجنه فِي المِنام !!!!" سبحانَّ اللَه مابَيْن غمضة عين وانَّتبهاتها يبدل اللَه مِن حال الَى حال " .يَقول الضابط اخِرجت لَها قرار القصاص فسرت وهدات ثَمّ قَالت لي ياابى فلانَّ ؟اُرِيد مِنك حاجتين !!! فقلت لَهَل اسالي ماتُرِيدين ،قَالت اما لاوَلى : فاذا جمَع اللَه الخلائقيَوْم القيامة ولن يبقى احد مِن الخلق الَّا وقَد جاء به اللَه عزوجل فانَّي لا اعرف مِن هُولاءالَّا انَّت انَّ خرج مِن جسدي قَبْل القصاصاوَ بَعْده قَدر اظفر ...قلت انَّ شاء اللَه ، وما الثانَّية : قَالت اما الثانَّية فاذا دنى مِني السياف ليضرب عَنقي فاخبرنيلاادعو اللَه عزوجل بما اُرِيد ..قلت لَها انَّ شاء اللَه ، فانَّصرفت .فجاء ذَلِك الْيَوْم الذي اجتمَع فِيه مِن الخلق مالَّايعلم به الَّا اللَه ،فلما انَّزلت الفتاة فِي ساحةالقصاص كشفوا عَن عينيها واخذت تقلب بصرها يمِنة وشَمَالَّا وتُقَوِّل :لاالَه الذي خلقهُولاء ولا الَه الذي يحيهم بَعْدما يمتيهم ،ثَمّ اقتربت مِنها وقلت لَها يافلانَّه لقَد دنى السياف مِنك !!! يَقول الضابط فرفعت اكف الضراعة الَى اللَه ثَمّ اخذت بلسانَّ حار محترق مِن اقصى قلبها " تدعو عَلَى امه وابيها بالَويل والثبور " يااللَه كَيْف تدعو عَلَى امهاوابوها وهم حشاشة جوفها تدعو عَلَيهم لما تذوقَوِّه مِن الحسرة والَّالم لما وجدته اوَلئكالذئاب الذين نهشوا عرضها واكُلّوا شرفها تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن الصلاةالَّتِي وجدت فِيها اللذة الَّايمانَّية تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن دين اللَه عزوجل .ضرب عَنقها وتدحرج راسها اماَم الناس !!!ولم تنتهِي القصة الَى الَّانَّ لَهذا الحد !!!!يَقول هذا الضابط اهتميت لَها اهتمام شديدا وسالت عَنها قريباتي فقَالت لي احداهْملَو رايت مغسلة الموتى كَيْف كَانَّت مزدحمة بالنسوة واللَه لم يبقى لا امراءة ولا حافظةكتاب اللَه ولا داعية الَى اللَه ولا مسِتقيمة الَّا وقَد حضرت الغسل وارتفع اللجاج فِي المغسلة كُلّ واحِدة مِنهن تُقَوِّل انَّا اُرِيد انَّ اغسلَها ، حتَى احدى النسوة وقَالت نجعل القرعة بَيْنكن ومِن خرجت عَلَيها تغسلَها !!!هَل قراءت ايتها الَّام هَل قراءت ايها الَّاب ابِنَائنا وبِنَاتنا تشردوا بالذنوب والمَعاصي مزقتهم القنوات الفضائية وسحقتهم مقاطع البلَوتوث فاصبحوا لايدرون ايْن يذهبونلايَعْرُفون درب المسجد تراهْم دائما اماَم شاشات التلفاز اوَ اماَم شاشة الكَمبيوتر،عَبِداللَه وانَّت ايضا ياامة اللَه اسمَعي مَاذَا يَقول المولى عز وجل(( ياايها الذين امِنوا قوا انَّفسكَم واهَلُيكَم نارا ،نارا وقودها الناس والحجارة )) الَّاية اللَهم انَّي داع فامِنوا :اللَهم ارحم تلك الفتاة وابدلَها بدار خير مِن دارها واهَلَُاً خير مِن اهَلُها اللَهم اجعلقبرها روضة مِن رياض الجنه وادخلَها الفردوس الَّاعَلَى اللَهم احفظ نسائنا واوَلاًدنا واهدهم طريق الرشاد .اللَهم امَيْن واخِر دعونا انَّ الحمد للَه رب الْعَالِمَيْن وصلى اللَه عَلَى نبَيْنا محمد وعَلَى الَه وصحَبه اجمَعيننسال اللَه لنا ولكَم التوفِيق والسدادمَع التحيه
بنت تابت قَبْل القصاص وتدعو عَلَى والديها اافِي ساحة القصاص
ينقل هَذِه القصة ضابط وكَانَّ يعَمِل فِي السلك العسكري النسائي يَقول :
واللَه لقَد قَدمت السيف للسياف الَى اكثر مِن ثَلاثين رقبة ولم يحرك ذَلِك فِي نفسي شعره ،
وفِي يَوْم مِن الَّاياَم تم القبض عَلَى فتاة ثَمّ القيت فِي السجن ’
يَقول الضابط عَن نشاة هَذِه الفتاة مِنذ انَّ خلقها اللَه الَى انَّ ادخلت السجن .
نشاة هَذِه الفتاه الصَّغِيرة بَيْن اب وام كَانَّا لايَعْرُفانَّ اللَه عز وجل طرفة عين حقا اما الَّاب
فقَد سقط فِي اوَحال المسكرات والمخدرات لاياتي الَّا عَلَى اذانَّ الفجر وفمه يعبق برائحة الخمر
اما الَّام قَد سقطت فِي وحل الشباب والمغازلات والمَعاكاسات الَهاتفِيه وكَانَّت تذهب وتروح
مَع كثير مِن الشباب ،نشات هَذِه الطفلَه وترعرعت فِي هذا البيت الخرب
" اذا كَانَّ رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهَلُ البيت كُلّهم الرقص " .
نشات وترعرعت عَلَى الذنوب والمَعاصي والعياذ باللَه حتَى كبرت وصار عمرها
قرابت 22 سنه اوَ 23 سنه اي انَّها فِي عمر الزهُور ،فسقطت فِي نفس الَوحل
الذي سقطت فِيه امها مِن قَبْل فاصبحت تعاكس الشباب (( الذئاب البشرية ))!!!
وتكُلّمهم وتجلس الساعات الطَّوِيلَه وتخرج مَعهم كثيرا وقَد تَعْرُفت عَلَى خَمسة اوَسِتة
مِن الشباب وكَانَّت تخرج مَعهم جَمِيعا ،وكَانَّ لديهم اسِتراحة ،لانَّ ابوها كَانَّ لايرجع
الَّا اذا اذن الموذن لصلاة الفجر والَّام اما انَّها خَارِجه واللَه يعلم
مَع مِن تخرج اوَ انَّها مغَلَقت عَلَى نفسها باب الغرفة تكُلّم بالَهاتف.
دارت الَّاياَم والفتاة عَلَى حالَها حتَى اتى امر اللَه عز وجل بذَلِك الْيَوْم الموعود واذا
بالفتاة جالسة مَع اوَلئك الذئاب البشرية فِي اسِتراحتهم وكَانَّ يتعاطون المسكر ،
فشرب الَّاوَل حتَى بلغ الثَمّالة والثانَّي والثَّالِث والرّابع فلما وصل الكاس
الَى الفتاة حفظها اللَه عز وجل فِي تلك الليلة وانَّ كَانَّت قَبْل ذَلِك كَانَّت تشرب .
فبَيْنما الشباب قَد غطى عَلَى عقولَهم اذ قام احدهم قَال يافلانَّه !!! يافلانَّه !!! قَالت نعم ؟
قَال: انَّي زنيت بامك ... لاحو ولا قُوَّة الَّاباللَه ...!!!
لاالَه الَّا اللَه فما كَانَّ مِن تلك الفتاة الَّا انَّها اضطربت واشتد اضطرابها
....ثَمّ دخلت الَى احدى الغرف فِي الَّاسِتراحة وكَانَّت تَعْرُف تلك الَّاسِتراحة حق الِمَعْرِفَة !!!
واخذت الرشاش ثَمّ خرجت عَلَى هذا الشاب واطلقت عَلَيه كُلّ مافِي الرشاش
مِن الطلقات حتَى خر عَلَى الَّارض صريعا والدم يتصبب مِنه ،هرب الشباب
وتطايروا كَما تتطاير الجراد ولم يبقى مِنهم احد ..لم يبقى سوى الفتاة وذَلِك المجندل
بدمائه ،سقطت عَلَى ركبتيها لما رات الدم ينبعث مِنه ولم تتمالك نفسها
حتَى جاءو رجال الشرطة وقبضوا عَلَيها وادخلَوها فِي سجن النساء .
هَل انَّتهت القصة الَى هذا الحد ؟ لا لم تنتهِي !!!!
تُقَوِّل احدى الشرطيات نقلا عَن هذا الضابط لما قبضت عَلَى هَذِه الفتاة وادخلتها
فِي السجن وقفت ولم تتحرك واخذت تنظر يمَيْنا وشَمَالَّا لاتدري مالذي يدور حولَها
ترى بعض النسوة يقفنا ثَمّ ثَمّ يثنَينا ثَمّ يخررنا عَلَى الَّارض ثَمّ يقفنا مرة اخِرى فقَالت
الفتاة للشرطية ماهذا وما هَذِه الحركات !!! قَالت الشرطية للفتاة السِتي مسلمه قَالت
بلى انَّا مسلمه ولَكِنّ ماهَذِه الحركات قَالت الشرطية هَذِه هِي الصلاة اكنتي
لاتصلين مِن قَبْل قَالت الفتاة واللَه واللَه انَّي اوَل مرة ارى هَذِه الحركات .
تُقَوِّل فانَّزعجت لَها وقبضت عَلَيها اسبوع كَامِلا اوَ يزيد وانَّا اعلمها مبادى الَّاسلام
والصلاة وبعض القرانَّ حتَى دخل الَّايمانَّ فِي شغاف قلبها
ولامْس اوَتار روحها واصبحت مسِتقيمة عَلَى دين اللَه عز وجل .
ولم تقف الَى هذ الحد بل انَّها ضربت ارْوَع الَّامثال فِي الدعوة
الَى اللَه كَما تُقَوِّل الشرطية نقلا عَن هذا الضابط.
فلا تدخل فتاة السجن عَن قضية زنى اوَ سرقة اوَ اي قضية الَّا تمسكها هَذِه الفتاة
عَلَى جنب وتذكرها بالْيَوْم الَّاخِر وبما عَند اللَه عز وجل مِن الثواب والعقاب ،فقلبت
السجن الَى واحة دعوة الَى اللَه ،تُقَوِّل احدى الشرطيات انَّه فِي ليلة مِن الليالي ادور
واصول واتجول بَيْن الغرف والعَنابر فِي ظلمة الليل واذا ارى نورا يتشعشع فِي احدى
الغرف فانَّطلقت الِيِه فلما دخلت واذا بتلك الشابه قائمَتَا
ناصبتا قَدميها بَيْن يدي اللَه عز وجل تصلي الليل فِي جوفه !!!
يَقول الضابط فِي خضم هَذِه الَّاحْداث كُلّها جاء قرار القصاص لتلك الفتاة فطُرُقته
وجعلته فِي درج المكتب ثَمّ اغَلَقت عَلَيه وقلت فِي نفسي هَذِه الفتاة غنيمة باردة اصلحت
لنا السجن وكفتنا كثيرا مِن المشاكُلّ نتركها فِيه تدعو الَى اللَه عز وجل ..ثَمّ ذهبت الَى بيتي .
مر يَوْم اوَ يَوْمَيْن اوَ ثَلاثة واذا باحد الشرط يتصل بي ويَقول تاتي حالَّا باسرع سرعه ..
لانَّ تلك الفتاة اظطربت فِي مكتبك تُرِيد انَّ تقابلك الَّانَّ ،فما كَانَّ مِني الَّا انَّ لبسِت ثيابي
ثَمّ انَّطلقت الَى مكتبي ،فلما دخلت عَلَيها قلت لَها مالذي تُرِيدنه لِمَاذَا كُلّ هذا الَّازعاج ..
فقَالت ياابى فلانَّ اسالك باللَه اقرار الفصل صدر ام لم يصدر قلت لَها وما شانَّك بهذا
فانَّ صدر فنحن المسولين عَن تنفِيذه وانَّ لم يصدر فنحن المسولين عَن تاخيره ،اذهبي
الَى مكَانَّك فِي السجن ، قَالت اسالك باللَه انَّ كَانَّ قرار القصاص قَد صدر لاتوخره ابدا انَّ
كنت تُرِيد لي البقاء فِي الدنيا فانَّي قَد اشتقت الَى لقاء ربي واللَه
انَّي مِنذ ثَلاث ليال وانَّا ارى موطني فِي الجنه فِي المِنام !!!!
"
سبحانَّ اللَه مابَيْن غمضة عين وانَّتبهاتها يبدل اللَه مِن حال الَى حال " .
يَقول الضابط اخِرجت لَها قرار القصاص فسرت وهدات ثَمّ قَالت لي ياابى فلانَّ ؟
اُرِيد مِنك حاجتين !!! فقلت لَهَل اسالي ماتُرِيدين ،قَالت اما لاوَلى : فاذا جمَع اللَه الخلائق
يَوْم القيامة ولن يبقى احد مِن الخلق الَّا وقَد جاء به اللَه عزوجل فانَّي لا اعرف مِن هُولاء
الَّا انَّت انَّ خرج مِن جسدي قَبْل القصاص
اوَ بَعْده قَدر اظفر ...قلت انَّ شاء اللَه ،
وما الثانَّية : قَالت اما الثانَّية فاذا دنى مِني السياف ليضرب عَنقي فاخبرني
لاادعو اللَه عزوجل بما اُرِيد ..قلت لَها انَّ شاء اللَه ، فانَّصرفت .
فجاء ذَلِك الْيَوْم الذي اجتمَع فِيه مِن الخلق مالَّايعلم به الَّا اللَه ،فلما انَّزلت الفتاة فِي ساحة
القصاص كشفوا عَن عينيها واخذت تقلب بصرها يمِنة وشَمَالَّا وتُقَوِّل :لاالَه الذي خلق
هُولاء ولا الَه الذي يحيهم بَعْدما يمتيهم ،ثَمّ اقتربت مِنها وقلت لَها يافلانَّه لقَد دنى السياف
مِنك !!! يَقول الضابط فرفعت اكف الضراعة الَى اللَه ثَمّ اخذت بلسانَّ حار محترق
مِن اقصى قلبها " تدعو عَلَى امه وابيها بالَويل والثبور " يااللَه كَيْف تدعو عَلَى امها
وابوها وهم حشاشة جوفها تدعو عَلَيهم لما تذوقَوِّه مِن الحسرة والَّالم لما وجدته اوَلئك
الذئاب الذين نهشوا عرضها واكُلّوا شرفها تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن الصلاة
الَّتِي وجدت فِيها اللذة الَّايمانَّية تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن دين اللَه عزوجل .
ضرب عَنقها وتدحرج راسها اماَم الناس !!!
ولم تنتهِي القصة الَى الَّانَّ لَهذا الحد !!!!
يَقول هذا الضابط اهتميت لَها اهتمام شديدا وسالت عَنها قريباتي فقَالت لي احداهْم
لَو رايت مغسلة الموتى كَيْف كَانَّت مزدحمة بالنسوة واللَه لم يبقى لا امراءة ولا حافظة
كتاب اللَه ولا داعية الَى اللَه ولا مسِتقيمة الَّا وقَد حضرت الغسل وارتفع اللجاج فِي
المغسلة كُلّ واحِدة مِنهن تُقَوِّل انَّا اُرِيد انَّ اغسلَها ، حتَى احدى
النسوة وقَالت نجعل القرعة بَيْنكن ومِن خرجت عَلَيها تغسلَها !!!
هَل قراءت ايتها الَّام هَل قراءت ايها الَّاب ابِنَائنا وبِنَاتنا تشردوا بالذنوب والمَعاصي
مزقتهم القنوات الفضائية وسحقتهم مقاطع البلَوتوث فاصبحوا لايدرون ايْن يذهبون
لايَعْرُفون درب المسجد تراهْم دائما اماَم شاشات التلفاز اوَ اماَم شاشة الكَمبيوتر،
عَبِداللَه وانَّت ايضا ياامة اللَه اسمَعي مَاذَا يَقول المولى عز وجل
(( ياايها الذين امِنوا قوا انَّفسكَم واهَلُيكَم نارا ،نارا وقودها الناس والحجارة )) الَّاية
اللَهم انَّي داع فامِنوا :
اللَهم ارحم تلك الفتاة وابدلَها بدار خير مِن دارها واهَلَُاً خير مِن اهَلُها اللَهم اجعل
قبرها روضة مِن رياض الجنه وادخلَها الفردوس الَّاعَلَى اللَهم احفظ نسائنا واوَلاًدنا واهدهم طريق الرشاد .
اللَهم امَيْن
واخِر دعونا انَّ الحمد للَه رب الْعَالِمَيْن وصلى اللَه عَلَى نبَيْنا محمد وعَلَى الَه وصحَبه اجمَعين
نسال اللَه لنا ولكَم التوفِيق والسداد
قصة بنت تدعو عَلَى والديها فِي ساحة القصاص
بنت تابت قَبْل القصاص وتدعو عَلَى والديها اافِي ساحة القصاص
ينقل هَذِه القصة ضابط وكَانَّ يعَمِل فِي السلك العسكري النسائي يَقول :
واللَه لقَد قَدمت السيف للسياف الَى اكثر مِن ثَلاثين رقبة ولم يحرك ذَلِك فِي نفسي شعره ،
وفِي يَوْم مِن الَّاياَم تم القبض عَلَى فتاة ثَمّ القيت فِي السجن ’
يَقول الضابط عَن نشاة هَذِه الفتاة مِنذ انَّ خلقها اللَه الَى انَّ ادخلت السجن .
نشاة هَذِه الفتاه الصَّغِيرة بَيْن اب وام كَانَّا لايَعْرُفانَّ اللَه عز وجل طرفة عين حقا اما الَّاب
فقَد سقط فِي اوَحال المسكرات والمخدرات لاياتي الَّا عَلَى اذانَّ الفجر وفمه يعبق برائحة الخمر
اما الَّام قَد سقطت فِي وحل الشباب والمغازلات والمَعاكاسات الَهاتفِيه وكَانَّت تذهب وتروح
مَع كثير مِن الشباب ،نشات هَذِه الطفلَه وترعرعت فِي هذا البيت الخرب
" اذا كَانَّ رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهَلُ البيت كُلّهم الرقص " .
نشات وترعرعت عَلَى الذنوب والمَعاصي والعياذ باللَه حتَى كبرت وصار عمرها
قرابت 22 سنه اوَ 23 سنه اي انَّها فِي عمر الزهُور ،فسقطت فِي نفس الَوحل
الذي سقطت فِيه امها مِن قَبْل فاصبحت تعاكس الشباب (( الذئاب البشرية ))!!!
وتكُلّمهم وتجلس الساعات الطَّوِيلَه وتخرج مَعهم كثيرا وقَد تَعْرُفت عَلَى خَمسة اوَسِتة
مِن الشباب وكَانَّت تخرج مَعهم جَمِيعا ،وكَانَّ لديهم اسِتراحة ،لانَّ ابوها كَانَّ لايرجع
الَّا اذا اذن الموذن لصلاة الفجر والَّام اما انَّها خَارِجه واللَه يعلم
مَع مِن تخرج اوَ انَّها مغَلَقت عَلَى نفسها باب الغرفة تكُلّم بالَهاتف.
دارت الَّاياَم والفتاة عَلَى حالَها حتَى اتى امر اللَه عز وجل بذَلِك الْيَوْم الموعود واذا
بالفتاة جالسة مَع اوَلئك الذئاب البشرية فِي اسِتراحتهم وكَانَّ يتعاطون المسكر ،
فشرب الَّاوَل حتَى بلغ الثَمّالة والثانَّي والثَّالِث والرّابع فلما وصل الكاس
الَى الفتاة حفظها اللَه عز وجل فِي تلك الليلة وانَّ كَانَّت قَبْل ذَلِك كَانَّت تشرب .
فبَيْنما الشباب قَد غطى عَلَى عقولَهم اذ قام احدهم قَال يافلانَّه !!! يافلانَّه !!! قَالت نعم ؟
قَال: انَّي زنيت بامك ... لاحو ولا قُوَّة الَّاباللَه ...!!!
لاالَه الَّا اللَه فما كَانَّ مِن تلك الفتاة الَّا انَّها اضطربت واشتد اضطرابها
....ثَمّ دخلت الَى احدى الغرف فِي الَّاسِتراحة وكَانَّت تَعْرُف تلك الَّاسِتراحة حق الِمَعْرِفَة !!!
واخذت الرشاش ثَمّ خرجت عَلَى هذا الشاب واطلقت عَلَيه كُلّ مافِي الرشاش
مِن الطلقات حتَى خر عَلَى الَّارض صريعا والدم يتصبب مِنه ،هرب الشباب
وتطايروا كَما تتطاير الجراد ولم يبقى مِنهم احد ..لم يبقى سوى الفتاة وذَلِك المجندل
بدمائه ،سقطت عَلَى ركبتيها لما رات الدم ينبعث مِنه ولم تتمالك نفسها
حتَى جاءو رجال الشرطة وقبضوا عَلَيها وادخلَوها فِي سجن النساء .
هَل انَّتهت القصة الَى هذا الحد ؟ لا لم تنتهِي !!!!
تُقَوِّل احدى الشرطيات نقلا عَن هذا الضابط لما قبضت عَلَى هَذِه الفتاة وادخلتها
فِي السجن وقفت ولم تتحرك واخذت تنظر يمَيْنا وشَمَالَّا لاتدري مالذي يدور حولَها
ترى بعض النسوة يقفنا ثَمّ ثَمّ يثنَينا ثَمّ يخررنا عَلَى الَّارض ثَمّ يقفنا مرة اخِرى فقَالت
الفتاة للشرطية ماهذا وما هَذِه الحركات !!! قَالت الشرطية للفتاة السِتي مسلمه قَالت
بلى انَّا مسلمه ولَكِنّ ماهَذِه الحركات قَالت الشرطية هَذِه هِي الصلاة اكنتي
لاتصلين مِن قَبْل قَالت الفتاة واللَه واللَه انَّي اوَل مرة ارى هَذِه الحركات .
تُقَوِّل فانَّزعجت لَها وقبضت عَلَيها اسبوع كَامِلا اوَ يزيد وانَّا اعلمها مبادى الَّاسلام
والصلاة وبعض القرانَّ حتَى دخل الَّايمانَّ فِي شغاف قلبها
ولامْس اوَتار روحها واصبحت مسِتقيمة عَلَى دين اللَه عز وجل .
ولم تقف الَى هذ الحد بل انَّها ضربت ارْوَع الَّامثال فِي الدعوة
الَى اللَه كَما تُقَوِّل الشرطية نقلا عَن هذا الضابط.
فلا تدخل فتاة السجن عَن قضية زنى اوَ سرقة اوَ اي قضية الَّا تمسكها هَذِه الفتاة
عَلَى جنب وتذكرها بالْيَوْم الَّاخِر وبما عَند اللَه عز وجل مِن الثواب والعقاب ،فقلبت
السجن الَى واحة دعوة الَى اللَه ،تُقَوِّل احدى الشرطيات انَّه فِي ليلة مِن الليالي ادور
واصول واتجول بَيْن الغرف والعَنابر فِي ظلمة الليل واذا ارى نورا يتشعشع فِي احدى
الغرف فانَّطلقت الِيِه فلما دخلت واذا بتلك الشابه قائمَتَا
ناصبتا قَدميها بَيْن يدي اللَه عز وجل تصلي الليل فِي جوفه !!!
يَقول الضابط فِي خضم هَذِه الَّاحْداث كُلّها جاء قرار القصاص لتلك الفتاة فطُرُقته
وجعلته فِي درج المكتب ثَمّ اغَلَقت عَلَيه وقلت فِي نفسي هَذِه الفتاة غنيمة باردة اصلحت
لنا السجن وكفتنا كثيرا مِن المشاكُلّ نتركها فِيه تدعو الَى اللَه عز وجل ..ثَمّ ذهبت الَى بيتي .
مر يَوْم اوَ يَوْمَيْن اوَ ثَلاثة واذا باحد الشرط يتصل بي ويَقول تاتي حالَّا باسرع سرعه ..
لانَّ تلك الفتاة اظطربت فِي مكتبك تُرِيد انَّ تقابلك الَّانَّ ،فما كَانَّ مِني الَّا انَّ لبسِت ثيابي
ثَمّ انَّطلقت الَى مكتبي ،فلما دخلت عَلَيها قلت لَها مالذي تُرِيدنه لِمَاذَا كُلّ هذا الَّازعاج ..
فقَالت ياابى فلانَّ اسالك باللَه اقرار الفصل صدر ام لم يصدر قلت لَها وما شانَّك بهذا
فانَّ صدر فنحن المسولين عَن تنفِيذه وانَّ لم يصدر فنحن المسولين عَن تاخيره ،اذهبي
الَى مكَانَّك فِي السجن ، قَالت اسالك باللَه انَّ كَانَّ قرار القصاص قَد صدر لاتوخره ابدا انَّ
كنت تُرِيد لي البقاء فِي الدنيا فانَّي قَد اشتقت الَى لقاء ربي واللَه
انَّي مِنذ ثَلاث ليال وانَّا ارى موطني فِي الجنه فِي المِنام !!!!
"
سبحانَّ اللَه مابَيْن غمضة عين وانَّتبهاتها يبدل اللَه مِن حال الَى حال " .
يَقول الضابط اخِرجت لَها قرار القصاص فسرت وهدات ثَمّ قَالت لي ياابى فلانَّ ؟
اُرِيد مِنك حاجتين !!! فقلت لَهَل اسالي ماتُرِيدين ،قَالت اما لاوَلى : فاذا جمَع اللَه الخلائق
يَوْم القيامة ولن يبقى احد مِن الخلق الَّا وقَد جاء به اللَه عزوجل فانَّي لا اعرف مِن هُولاء
الَّا انَّت انَّ خرج مِن جسدي قَبْل القصاص
اوَ بَعْده قَدر اظفر ...قلت انَّ شاء اللَه ،
وما الثانَّية : قَالت اما الثانَّية فاذا دنى مِني السياف ليضرب عَنقي فاخبرني
لاادعو اللَه عزوجل بما اُرِيد ..قلت لَها انَّ شاء اللَه ، فانَّصرفت .
فجاء ذَلِك الْيَوْم الذي اجتمَع فِيه مِن الخلق مالَّايعلم به الَّا اللَه ،فلما انَّزلت الفتاة فِي ساحة
القصاص كشفوا عَن عينيها واخذت تقلب بصرها يمِنة وشَمَالَّا وتُقَوِّل :لاالَه الذي خلق
هُولاء ولا الَه الذي يحيهم بَعْدما يمتيهم ،ثَمّ اقتربت مِنها وقلت لَها يافلانَّه لقَد دنى السياف
مِنك !!! يَقول الضابط فرفعت اكف الضراعة الَى اللَه ثَمّ اخذت بلسانَّ حار محترق
مِن اقصى قلبها " تدعو عَلَى امه وابيها بالَويل والثبور " يااللَه كَيْف تدعو عَلَى امها
وابوها وهم حشاشة جوفها تدعو عَلَيهم لما تذوقَوِّه مِن الحسرة والَّالم لما وجدته اوَلئك
الذئاب الذين نهشوا عرضها واكُلّوا شرفها تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن الصلاة
الَّتِي وجدت فِيها اللذة الَّايمانَّية تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن دين اللَه عزوجل .
ضرب عَنقها وتدحرج راسها اماَم الناس !!!
ولم تنتهِي القصة الَى الَّانَّ لَهذا الحد !!!!
يَقول هذا الضابط اهتميت لَها اهتمام شديدا وسالت عَنها قريباتي فقَالت لي احداهْم
لَو رايت مغسلة الموتى كَيْف كَانَّت مزدحمة بالنسوة واللَه لم يبقى لا امراءة ولا حافظة
كتاب اللَه ولا داعية الَى اللَه ولا مسِتقيمة الَّا وقَد حضرت الغسل وارتفع اللجاج فِي
المغسلة كُلّ واحِدة مِنهن تُقَوِّل انَّا اُرِيد انَّ اغسلَها ، حتَى احدى
النسوة وقَالت نجعل القرعة بَيْنكن ومِن خرجت عَلَيها تغسلَها !!!
هَل قراءت ايتها الَّام هَل قراءت ايها الَّاب ابِنَائنا وبِنَاتنا تشردوا بالذنوب والمَعاصي
مزقتهم القنوات الفضائية وسحقتهم مقاطع البلَوتوث فاصبحوا لايدرون ايْن يذهبون
لايَعْرُفون درب المسجد تراهْم دائما اماَم شاشات التلفاز اوَ اماَم شاشة الكَمبيوتر،
عَبِداللَه وانَّت ايضا ياامة اللَه اسمَعي مَاذَا يَقول المولى عز وجل
(( ياايها الذين امِنوا قوا انَّفسكَم واهَلُيكَم نارا ،نارا وقودها الناس والحجارة )) الَّاية
اللَهم انَّي داع فامِنوا :
اللَهم ارحم تلك الفتاة وابدلَها بدار خير مِن دارها واهَلَُاً خير مِن اهَلُها اللَهم اجعل
قبرها روضة مِن رياض الجنه وادخلَها الفردوس الَّاعَلَى اللَهم احفظ نسائنا واوَلاًدنا واهدهم طريق الرشاد .
اللَهم امَيْن
واخِر دعونا انَّ الحمد للَه رب الْعَالِمَيْن وصلى اللَه عَلَى نبَيْنا محمد وعَلَى الَه وصحَبه اجمَعين
نسال اللَه لنا ولكَم التوفِيق والسداد
قصة بنت تدعو عَلَى والديها فِي ساحة القصاص
بنت تابت قَبْل القصاص وتدعو عَلَى والديها اافِي ساحة القصاص
ينقل هَذِه القصة ضابط وكَانَّ يعَمِل فِي السلك العسكري النسائي يَقول :
واللَه لقَد قَدمت السيف للسياف الَى اكثر مِن ثَلاثين رقبة ولم يحرك ذَلِك فِي نفسي شعره ،
وفِي يَوْم مِن الَّاياَم تم القبض عَلَى فتاة ثَمّ القيت فِي السجن ’
يَقول الضابط عَن نشاة هَذِه الفتاة مِنذ انَّ خلقها اللَه الَى انَّ ادخلت السجن .
نشاة هَذِه الفتاه الصَّغِيرة بَيْن اب وام كَانَّا لايَعْرُفانَّ اللَه عز وجل طرفة عين حقا اما الَّاب
فقَد سقط فِي اوَحال المسكرات والمخدرات لاياتي الَّا عَلَى اذانَّ الفجر وفمه يعبق برائحة الخمر
اما الَّام قَد سقطت فِي وحل الشباب والمغازلات والمَعاكاسات الَهاتفِيه وكَانَّت تذهب وتروح
مَع كثير مِن الشباب ،نشات هَذِه الطفلَه وترعرعت فِي هذا البيت الخرب
" اذا كَانَّ رب البيت بالدف ضاربا فشيمت اهَلُ البيت كُلّهم الرقص " .
نشات وترعرعت عَلَى الذنوب والمَعاصي والعياذ باللَه حتَى كبرت وصار عمرها
قرابت 22 سنه اوَ 23 سنه اي انَّها فِي عمر الزهُور ،فسقطت فِي نفس الَوحل
الذي سقطت فِيه امها مِن قَبْل فاصبحت تعاكس الشباب (( الذئاب البشرية ))!!!
وتكُلّمهم وتجلس الساعات الطَّوِيلَه وتخرج مَعهم كثيرا وقَد تَعْرُفت عَلَى خَمسة اوَسِتة
مِن الشباب وكَانَّت تخرج مَعهم جَمِيعا ،وكَانَّ لديهم اسِتراحة ،لانَّ ابوها كَانَّ لايرجع
الَّا اذا اذن الموذن لصلاة الفجر والَّام اما انَّها خَارِجه واللَه يعلم
مَع مِن تخرج اوَ انَّها مغَلَقت عَلَى نفسها باب الغرفة تكُلّم بالَهاتف.
دارت الَّاياَم والفتاة عَلَى حالَها حتَى اتى امر اللَه عز وجل بذَلِك الْيَوْم الموعود واذا
بالفتاة جالسة مَع اوَلئك الذئاب البشرية فِي اسِتراحتهم وكَانَّ يتعاطون المسكر ،
فشرب الَّاوَل حتَى بلغ الثَمّالة والثانَّي والثَّالِث والرّابع فلما وصل الكاس
الَى الفتاة حفظها اللَه عز وجل فِي تلك الليلة وانَّ كَانَّت قَبْل ذَلِك كَانَّت تشرب .
فبَيْنما الشباب قَد غطى عَلَى عقولَهم اذ قام احدهم قَال يافلانَّه !!! يافلانَّه !!! قَالت نعم ؟
قَال: انَّي زنيت بامك ... لاحو ولا قُوَّة الَّاباللَه ...!!!
لاالَه الَّا اللَه فما كَانَّ مِن تلك الفتاة الَّا انَّها اضطربت واشتد اضطرابها
....ثَمّ دخلت الَى احدى الغرف فِي الَّاسِتراحة وكَانَّت تَعْرُف تلك الَّاسِتراحة حق الِمَعْرِفَة !!!
واخذت الرشاش ثَمّ خرجت عَلَى هذا الشاب واطلقت عَلَيه كُلّ مافِي الرشاش
مِن الطلقات حتَى خر عَلَى الَّارض صريعا والدم يتصبب مِنه ،هرب الشباب
وتطايروا كَما تتطاير الجراد ولم يبقى مِنهم احد ..لم يبقى سوى الفتاة وذَلِك المجندل
بدمائه ،سقطت عَلَى ركبتيها لما رات الدم ينبعث مِنه ولم تتمالك نفسها
حتَى جاءو رجال الشرطة وقبضوا عَلَيها وادخلَوها فِي سجن النساء .
هَل انَّتهت القصة الَى هذا الحد ؟ لا لم تنتهِي !!!!
تُقَوِّل احدى الشرطيات نقلا عَن هذا الضابط لما قبضت عَلَى هَذِه الفتاة وادخلتها
فِي السجن وقفت ولم تتحرك واخذت تنظر يمَيْنا وشَمَالَّا لاتدري مالذي يدور حولَها
ترى بعض النسوة يقفنا ثَمّ ثَمّ يثنَينا ثَمّ يخررنا عَلَى الَّارض ثَمّ يقفنا مرة اخِرى فقَالت
الفتاة للشرطية ماهذا وما هَذِه الحركات !!! قَالت الشرطية للفتاة السِتي مسلمه قَالت
بلى انَّا مسلمه ولَكِنّ ماهَذِه الحركات قَالت الشرطية هَذِه هِي الصلاة اكنتي
لاتصلين مِن قَبْل قَالت الفتاة واللَه واللَه انَّي اوَل مرة ارى هَذِه الحركات .
تُقَوِّل فانَّزعجت لَها وقبضت عَلَيها اسبوع كَامِلا اوَ يزيد وانَّا اعلمها مبادى الَّاسلام
والصلاة وبعض القرانَّ حتَى دخل الَّايمانَّ فِي شغاف قلبها
ولامْس اوَتار روحها واصبحت مسِتقيمة عَلَى دين اللَه عز وجل .
ولم تقف الَى هذ الحد بل انَّها ضربت ارْوَع الَّامثال فِي الدعوة
الَى اللَه كَما تُقَوِّل الشرطية نقلا عَن هذا الضابط.
فلا تدخل فتاة السجن عَن قضية زنى اوَ سرقة اوَ اي قضية الَّا تمسكها هَذِه الفتاة
عَلَى جنب وتذكرها بالْيَوْم الَّاخِر وبما عَند اللَه عز وجل مِن الثواب والعقاب ،فقلبت
السجن الَى واحة دعوة الَى اللَه ،تُقَوِّل احدى الشرطيات انَّه فِي ليلة مِن الليالي ادور
واصول واتجول بَيْن الغرف والعَنابر فِي ظلمة الليل واذا ارى نورا يتشعشع فِي احدى
الغرف فانَّطلقت الِيِه فلما دخلت واذا بتلك الشابه قائمَتَا
ناصبتا قَدميها بَيْن يدي اللَه عز وجل تصلي الليل فِي جوفه !!!
يَقول الضابط فِي خضم هَذِه الَّاحْداث كُلّها جاء قرار القصاص لتلك الفتاة فطُرُقته
وجعلته فِي درج المكتب ثَمّ اغَلَقت عَلَيه وقلت فِي نفسي هَذِه الفتاة غنيمة باردة اصلحت
لنا السجن وكفتنا كثيرا مِن المشاكُلّ نتركها فِيه تدعو الَى اللَه عز وجل ..ثَمّ ذهبت الَى بيتي .
مر يَوْم اوَ يَوْمَيْن اوَ ثَلاثة واذا باحد الشرط يتصل بي ويَقول تاتي حالَّا باسرع سرعه ..
لانَّ تلك الفتاة اظطربت فِي مكتبك تُرِيد انَّ تقابلك الَّانَّ ،فما كَانَّ مِني الَّا انَّ لبسِت ثيابي
ثَمّ انَّطلقت الَى مكتبي ،فلما دخلت عَلَيها قلت لَها مالذي تُرِيدنه لِمَاذَا كُلّ هذا الَّازعاج ..
فقَالت ياابى فلانَّ اسالك باللَه اقرار الفصل صدر ام لم يصدر قلت لَها وما شانَّك بهذا
فانَّ صدر فنحن المسولين عَن تنفِيذه وانَّ لم يصدر فنحن المسولين عَن تاخيره ،اذهبي
الَى مكَانَّك فِي السجن ، قَالت اسالك باللَه انَّ كَانَّ قرار القصاص قَد صدر لاتوخره ابدا انَّ
كنت تُرِيد لي البقاء فِي الدنيا فانَّي قَد اشتقت الَى لقاء ربي واللَه
انَّي مِنذ ثَلاث ليال وانَّا ارى موطني فِي الجنه فِي المِنام !!!!
"
سبحانَّ اللَه مابَيْن غمضة عين وانَّتبهاتها يبدل اللَه مِن حال الَى حال " .
يَقول الضابط اخِرجت لَها قرار القصاص فسرت وهدات ثَمّ قَالت لي ياابى فلانَّ ؟
اُرِيد مِنك حاجتين !!! فقلت لَهَل اسالي ماتُرِيدين ،قَالت اما لاوَلى : فاذا جمَع اللَه الخلائق
يَوْم القيامة ولن يبقى احد مِن الخلق الَّا وقَد جاء به اللَه عزوجل فانَّي لا اعرف مِن هُولاء
الَّا انَّت انَّ خرج مِن جسدي قَبْل القصاص
اوَ بَعْده قَدر اظفر ...قلت انَّ شاء اللَه ،
وما الثانَّية : قَالت اما الثانَّية فاذا دنى مِني السياف ليضرب عَنقي فاخبرني
لاادعو اللَه عزوجل بما اُرِيد ..قلت لَها انَّ شاء اللَه ، فانَّصرفت .
فجاء ذَلِك الْيَوْم الذي اجتمَع فِيه مِن الخلق مالَّايعلم به الَّا اللَه ،فلما انَّزلت الفتاة فِي ساحة
القصاص كشفوا عَن عينيها واخذت تقلب بصرها يمِنة وشَمَالَّا وتُقَوِّل :لاالَه الذي خلق
هُولاء ولا الَه الذي يحيهم بَعْدما يمتيهم ،ثَمّ اقتربت مِنها وقلت لَها يافلانَّه لقَد دنى السياف
مِنك !!! يَقول الضابط فرفعت اكف الضراعة الَى اللَه ثَمّ اخذت بلسانَّ حار محترق
مِن اقصى قلبها " تدعو عَلَى امه وابيها بالَويل والثبور " يااللَه كَيْف تدعو عَلَى امها
وابوها وهم حشاشة جوفها تدعو عَلَيهم لما تذوقَوِّه مِن الحسرة والَّالم لما وجدته اوَلئك
الذئاب الذين نهشوا عرضها واكُلّوا شرفها تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن الصلاة
الَّتِي وجدت فِيها اللذة الَّايمانَّية تدعو عَلَى امها وابيها لانَّهم ابَعْدوها عَن دين اللَه عزوجل .
ضرب عَنقها وتدحرج راسها اماَم الناس !!!
ولم تنتهِي القصة الَى الَّانَّ لَهذا الحد !!!!
يَقول هذا الضابط اهتميت لَها اهتمام شديدا وسالت عَنها قريباتي فقَالت لي احداهْم
لَو رايت مغسلة الموتى كَيْف كَانَّت مزدحمة بالنسوة واللَه لم يبقى لا امراءة ولا حافظة
كتاب اللَه ولا داعية الَى اللَه ولا مسِتقيمة الَّا وقَد حضرت الغسل وارتفع اللجاج فِي
المغسلة كُلّ واحِدة مِنهن تُقَوِّل انَّا اُرِيد انَّ اغسلَها ، حتَى احدى
النسوة وقَالت نجعل القرعة بَيْنكن ومِن خرجت عَلَيها تغسلَها !!!
هَل قراءت ايتها الَّام هَل قراءت ايها الَّاب ابِنَائنا وبِنَاتنا تشردوا بالذنوب والمَعاصي
مزقتهم القنوات الفضائية وسحقتهم مقاطع البلَوتوث فاصبحوا لايدرون ايْن يذهبون
لايَعْرُفون درب المسجد تراهْم دائما اماَم شاشات التلفاز اوَ اماَم شاشة الكَمبيوتر،
عَبِداللَه وانَّت ايضا ياامة اللَه اسمَعي مَاذَا يَقول المولى عز وجل
(( ياايها الذين امِنوا قوا انَّفسكَم واهَلُيكَم نارا ،نارا وقودها الناس والحجارة )) الَّاية
اللَهم انَّي داع فامِنوا :
اللَهم ارحم تلك الفتاة وابدلَها بدار خير مِن دارها واهَلَُاً خير مِن اهَلُها اللَهم اجعل
قبرها روضة مِن رياض الجنه وادخلَها الفردوس الَّاعَلَى اللَهم احفظ نسائنا واوَلاًدنا واهدهم طريق الرشاد .
اللَهم امَيْن
واخِر دعونا انَّ الحمد للَه رب الْعَالِمَيْن وصلى اللَه عَلَى نبَيْنا محمد وعَلَى الَه وصحَبه اجمَعين
نسال اللَه لنا ولكَم التوفِيق والسداد
مَع التحيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
rwm fkj j]u, uQgQn ,hg]dih tAd shpm hgrwhw 2013 2014 2015
|