وفاء 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
وفاء
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
فاجأ الأمير فهد بن عبد الله بن جلوي آل سعود، معلمه المصري أحمد الجزار، باستدعائه إلى الدمام وتكريمه بعد مرور 30 عاما على تتلمذه على يديه في مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية بالدمام. وقال أحمد الجزار، عن علاقته بالأمير فهد: "بدأت علاقتنا عام 1979حينما تمت إعارتي للمملكة العربية السعودية من قبل وزارة التربية والتعليم، حيث كنت معلمًا بمدرسة العمار الابتدائية رقم 1، كمدرس فصل، وتم توزيعي للمنطقة الشرقية بالدمام، ومنها إلى مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية" ـ حسب صحيفة عاجل السعودية. وأضاف: "من حسن حظى أنني قمت بالتدريس في الصف الأول الابتدائي، للطالب الأمير فهد بن عبدالله بن جلوى آل سعود، من الأسرة المالكة، وهو خريج كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجدة، وسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وأكمل الدراسات العليا هناك في الاقتصاد والعلوم السياسية، ويعمل حاليا بمنصب رفيع بإمارة المنطقة الشرقية" بحسب موقع "مبتدا" الإخباري المصري. وعن سمات الأمير فهد، قال المعلم: "إنه كان طالبًا يتسم بالهدوء ومحبا للعلم، ليكمل بعدها: "استمرت الإعارة حتى عام 1982 وعدت للقاهرة لمتابعة أسرتي وأولادي في التعليم، حيث إن لي 6 أبناء بمراحل التعليم المختلفة، يعملون حاليا بالتعليم والإنتاج الحربي". وأوضح "الجزار" أن بن جلوي ظل يبحث عنه ويسأل المعلمين المصريين بالمملكة على الرغم من مرور 30 عامًا، حتى تصادف لقاؤه مع ابنه إيهاب أحمد الجزار الذى يعمل بمدرسة دولية في الدمام، فاحتضنه وأصر على اصطحابه إلى القصر الملكي، قائلا له "ابن معلمي يسكن معي في القصر، وطلب رقم هاتفي واتصل بي". وسرد المدرس السبعيني: "فوجئت باتصال الأمير، وقلت له من معي فقال، ولدك فهد، فقلت له هذا أسعد يوم في حياتي إني أسمع صوتك، فرد أنا أسعد إنسان في العالم، إني اطمأنيت على أستاذي، وطلب منى إرسال صورة جواز السفر الخاص بي، لاستخراج تأشيرة زيارة شخصية له في الدمام، وأداء مناسك العمرة على نفقته الخاصة". وحول استقباله في الدمام، قال الجزار: "استقبلني أحسن استقبال، وخلال جلوسي في مجلسه كان يقدمني لشيوخ المجلس وقاماته بأستاذي وصاحب الفضل على في تعليمي بالمرحلة الابتدائية، فقبّل أحد الشيوخ رأسي، وقال لي رأس المعلم تقبل، وكان يستقبلني ويكرمني كثيرا". وأكد المعلم المصري البالغ من العمر70 عاما أنه تفاجأ بعد عامين من عودته من الدمام برسالة أخرى من الأمير السعودي، يسأل عنه وعن أولاده، ويطلب منه إرسال جواز سفره لزيارته وأداء مناسك العمرة للمرة الثانية.
فاجأ الأمير فهد بن عبد الله بن جلوي آل سعود، معلمه المصري أحمد الجزار، باستدعائه إلى الدمام وتكريمه بعد مرور 30 عاما على تتلمذه على يديه في مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية بالدمام.
وقال أحمد الجزار، عن علاقته بالأمير فهد: "بدأت علاقتنا عام 1979حينما تمت إعارتي للمملكة العربية السعودية من قبل وزارة التربية والتعليم، حيث كنت معلمًا بمدرسة العمار الابتدائية رقم 1، كمدرس فصل، وتم توزيعي للمنطقة الشرقية بالدمام، ومنها إلى مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية" ـ حسب صحيفة عاجل السعودية.
وأضاف: "من حسن حظى أنني قمت بالتدريس في الصف الأول الابتدائي، للطالب الأمير فهد بن عبدالله بن جلوى آل سعود، من الأسرة المالكة، وهو خريج كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجدة، وسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وأكمل الدراسات العليا هناك في الاقتصاد والعلوم السياسية، ويعمل حاليا بمنصب رفيع بإمارة المنطقة الشرقية" بحسب موقع "مبتدا" الإخباري المصري.
وعن سمات الأمير فهد، قال المعلم: "إنه كان طالبًا يتسم بالهدوء ومحبا للعلم، ليكمل بعدها: "استمرت الإعارة حتى عام 1982 وعدت للقاهرة لمتابعة أسرتي وأولادي في التعليم، حيث إن لي 6 أبناء بمراحل التعليم المختلفة، يعملون حاليا بالتعليم والإنتاج الحربي".
وأوضح "الجزار" أن بن جلوي ظل يبحث عنه ويسأل المعلمين المصريين بالمملكة على الرغم من مرور 30 عامًا، حتى تصادف لقاؤه مع ابنه إيهاب أحمد الجزار الذى يعمل بمدرسة دولية في الدمام، فاحتضنه وأصر على اصطحابه إلى القصر الملكي، قائلا له "ابن معلمي يسكن معي في القصر، وطلب رقم هاتفي واتصل بي".
وسرد المدرس السبعيني: "فوجئت باتصال الأمير، وقلت له من معي فقال، ولدك فهد، فقلت له هذا أسعد يوم في حياتي إني أسمع صوتك، فرد أنا أسعد إنسان في العالم، إني اطمأنيت على أستاذي، وطلب منى إرسال صورة جواز السفر الخاص بي، لاستخراج تأشيرة زيارة شخصية له في الدمام، وأداء مناسك العمرة على نفقته الخاصة".
وحول استقباله في الدمام، قال الجزار: "استقبلني أحسن استقبال، وخلال جلوسي في مجلسه كان يقدمني لشيوخ المجلس وقاماته بأستاذي وصاحب الفضل على في تعليمي بالمرحلة الابتدائية، فقبّل أحد الشيوخ رأسي، وقال لي رأس المعلم تقبل، وكان يستقبلني ويكرمني كثيرا".
وأكد المعلم المصري البالغ من العمر70 عاما أنه تفاجأ بعد عامين من عودته من الدمام برسالة أخرى من الأمير السعودي، يسأل عنه وعن أولاده، ويطلب منه إرسال جواز سفره لزيارته وأداء مناسك العمرة للمرة الثانية.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
,thx 2013 2014 2015
|