!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 142 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-05-2015, 03:59 AM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي من فضائل القرآن العظيم 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

من فضائل القرآن العظيم
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



*_من فضائل القرآن العظيم_***_قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :_**" أبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به **فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا "**[رواه البزار وصححه الألباني]**يارب إن لم نحسن دعوتنا* *فأنت أعلم بحاجتنا ... وإن قصرنا...فأنت سبحانك تعلم غايتنا..**ولا يخفى عليك شيءً من أحوالنا فاجبر خواطرنا بفيض رحماتك*_*فتور الهمّة*_*قد تشعر بضعف إيمانك أحيانا، ثم يتجدد ثم يضعف**_ألم يقل رسولنا صلى الله عليه وسلم: _**“إن الإيمان يخلق كما يخلق الثوب؟“(1)**فالإنسان يظل في جهاد مع نفسه و هذه هي الحياة .**لا تقلق أكثر من اللازم حين تحس فتورا في همتك، **كي لا يحزنك الشيطان و تُحبط ثم تدع العمل بالكلية !**و لكن احرص تمام الحرص ألا تطول غفلتك .**و اعلم أنك إن شاء الله مأجور على هذا الجهاد**وعلى تحملك مشقة العودة إلى ما كنت عليه من قوة العبادة.**_و تذكر وعد الله لك_**_:_**{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا}**سورة العنكبوت69.**و لكي تعزم المسألة، و ينتهي أمر فتور همتك،** لابد من خطة مكتوبة تضعها لك، **و تطبقها حرفيا؛ لتحصل على النتيجة.**حاول الانضمام لمجموعة يتدارسون العلم؛ **لأن الذئب يأكل من الغنم القاصية، **فكلما كنت في جماعة كان ثباتك أقوى بإذن الله.**و لعلك كنت في استراحة محارب، **ولعل الله يرى صدق إقبالك عليه الآن،** فيقبل عليك ويمدك بعونه وتوفيقه.**المهم ألا تحزن بشكل مبالغ فينال الشيطان منك.**_تأمل في قوله تعالى:_**”إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا **إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ **وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ“**سورة المجادلة.**و احمد الله أن أوجد في قلبك شعور التقصير و التأنيب **و بذلك تعلم أن قلبك حيا إن شاء الله.**_يقول ابن القيم: رحمه الله ._**لابد من سنة الغفلة و رقاد الهوى، **و لكن كن خفيف النوم!**_قال بعض السلف: _**جاهدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت، فبلغت بعضهم.**_فقال: _**طوبى له! أوقد استقامت؟ ما زلت أجاهدها ولم تستقم بعد أربعين سنة!**و ختاما أقول لقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم **لعلاج فتور الهمة:**وكلنا يستطيع هذا الأمر، **_قال عليه السلام :_**“إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب،**فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم“**.**_رواه الطبراني والحاكم، وحسنه السيوطي، _**_وصححه الألباني في صحيح الجامع._**}**إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}. **إن الصبر من أعظم خصال الخير التي حث الله عليها في كتابه العظيم،**وأمر بها رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة،**_وقد وردت مادة (صبر) في القرآن الكريم _**_في مائة وأربعة مواضع،_**_على تنوع في مواردها وأسباب ذكرها_**_. _**_فقد أمر الله نبيه بخلق الصبر فقال:_**{وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ}** .**_وأمر الله به المؤمنين، فقال تعالى:_**{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا}** .**_وأثنى على أهله، فقال تعالى:_**}**وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ**صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ}** . **_وأخبر بمحبته للصابرين، فقال تعالى:_**{وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ}** .**_ووعدهم أن يجزيهم أعلى وأوفى _**_وأحسن مما عملوه، فقال تعالى:_**{وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}**_وبشرهم فقال تعالى:_**{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}**_وأخبر أن جزاءهم الجنة فقال تعالى:_**{وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً و حريرا}**.**وحديث القرآن عن الصبر متنوع وممتع مما يدل**على أهميته ومكانته العظيمة، **وكذا الشأن في السنة النبوية، فقد حث**النبي صلى الله عليه وسلم**أمته على هذا الخلق الكريم، **وكانت سيرته صلى الله عليه وسلم**أنموذجاً يحتذى في التخلق بخلق الصبر** بشتى أنواعه وأعلى درجاته،**ومن قرأ في سيرته العملية وسنته القولية **سيجد أن للصبر شأناً عظيماً**. **_ابن القيم_**لما علم الله سبحانه و تعالى أن قلوب المشتاقين إليه** لاتهدأ إلا بلقائه،**ضرب لهم أجلا ًللقاء تسكيناً لقلوبهم ، **_فقال تعالى:_**{ مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}. **[سورة العنكبوت أية:5] .**فتـحــــــــى عطـــــــا**fathy - atta**وما مِنْ كاتـبٍ إلاَّ سَيَفنَـى... ويُبقِى الدَّهـرُ ما كَتَبَتْ يــداهُ**فلا تكتُب بِكَفِّـكَ غيرَ شىءٍ..يسُرُّك يـومَ القيـامةِ أن تــراهُ**
من فضائل القرآن العظيم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" أبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به
فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا "
[رواه البزار وصححه الألباني]يارب إن لم نحسن دعوتنا
فأنت أعلم بحاجتنا ... وإن قصرنا...فأنت سبحانك تعلم غايتنا..
ولا يخفى عليك شيءً من أحوالنا فاجبر خواطرنا بفيض رحماتك
فتور الهمّة
قد تشعر بضعف إيمانك أحيانا، ثم يتجدد ثم يضعف
ألم يقل رسولنا صلى الله عليه وسلم:
“إن الإيمان يخلق كما يخلق الثوب؟“(1)
فالإنسان يظل في جهاد مع نفسه و هذه هي الحياة .
لا تقلق أكثر من اللازم حين تحس فتورا في همتك،
كي لا يحزنك الشيطان و تُحبط ثم تدع العمل بالكلية !
و لكن احرص تمام الحرص ألا تطول غفلتك .
و اعلم أنك إن شاء الله مأجور على هذا الجهاد
وعلى تحملك مشقة العودة إلى ما كنت عليه من قوة العبادة.
و تذكر وعد الله لك:
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا}
سورة العنكبوت69.
و لكي تعزم المسألة، و ينتهي أمر فتور همتك،
لابد من خطة مكتوبة تضعها لك،
و تطبقها حرفيا؛ لتحصل على النتيجة.
حاول الانضمام لمجموعة يتدارسون العلم؛
لأن الذئب يأكل من الغنم القاصية،
فكلما كنت في جماعة كان ثباتك أقوى بإذن الله.
و لعلك كنت في استراحة محارب،
ولعل الله يرى صدق إقبالك عليه الآن،
فيقبل عليك ويمدك بعونه وتوفيقه.
المهم ألا تحزن بشكل مبالغ فينال الشيطان منك.
تأمل في قوله تعالى:
”إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا
إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ“
سورة المجادلة.
و احمد الله أن أوجد في قلبك شعور التقصير و التأنيب
و بذلك تعلم أن قلبك حيا إن شاء الله.
يقول ابن القيم: رحمه الله .
لابد من سنة الغفلة و رقاد الهوى،
و لكن كن خفيف النوم!
قال بعض السلف:
جاهدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت، فبلغت بعضهم.
فقال:
طوبى له! أوقد استقامت؟ ما زلت أجاهدها ولم تستقم بعد أربعين سنة!
و ختاما أقول لقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم
لعلاج فتور الهمة:وكلنا يستطيع هذا الأمر،
قال عليه السلام :
“إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب،
فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم“.
رواه الطبراني والحاكم، وحسنه السيوطي،
وصححه الألباني في صحيح الجامع.
}إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
إن الصبر من أعظم خصال الخير التي حث الله عليها في كتابه العظيم،
وأمر بها رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة،
وقد وردت مادة (صبر) في القرآن الكريم
في مائة وأربعة مواضع،
على تنوع في مواردها وأسباب ذكرها.
فقد أمر الله نبيه بخلق الصبر فقال:
{وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ} .
وأمر الله به المؤمنين، فقال تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا} .
وأثنى على أهله، فقال تعالى:
}وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ
صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} .
وأخبر بمحبته للصابرين، فقال تعالى:
{وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} .
ووعدهم أن يجزيهم أعلى وأوفى
وأحسن مما عملوه، فقال تعالى:
{وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
وبشرهم فقال تعالى:
{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}
وأخبر أن جزاءهم الجنة فقال تعالى:
{وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً و حريرا}.
وحديث القرآن عن الصبر متنوع وممتع مما يدل
على أهميته ومكانته العظيمة،
وكذا الشأن في السنة النبوية، فقد حث
النبي صلى الله عليه وسلم
أمته على هذا الخلق الكريم،
وكانت سيرته صلى الله عليه وسلم
أنموذجاً يحتذى في التخلق بخلق الصبر
بشتى أنواعه وأعلى درجاته،
ومن قرأ في سيرته العملية وسنته القولية
سيجد أن للصبر شأناً عظيماً.
ابن القيم
لما علم الله سبحانه و تعالى أن قلوب المشتاقين إليه
لاتهدأ إلا بلقائه،
ضرب لهم أجلا ًللقاء تسكيناً لقلوبهم ،
فقال تعالى:
{ مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}.
[سورة العنكبوت أية:5] .
فتـحــــــــى عطـــــــا
fathy - atta

وما مِنْ كاتـبٍ إلاَّ سَيَفنَـى... ويُبقِى الدَّهـرُ ما كَتَبَتْ يــداهُ
فلا تكتُب بِكَفِّـكَ غيرَ شىءٍ..يسُرُّك يـومَ القيـامةِ أن تــراهُ




2013 - 2014 - 2015 - 2016



lk tqhzg hgrvNk hgu/dl 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

من فضائل القرآن العظيم 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: من فضائل القرآن العظيم 2013 2014 2015
الموضوع
حكم من القرآن العظيم والسنة المطهرة 2013 2014 2015
مع موسى عليه السلام في القرآن العظيم ... 2013 2014 2015
مع الحسنة في القرآن العظيم ... !!! 2013 2014 2015
2014 2015مع القرآن العظيم
فضائل أهل اليمن في القرآن الكريم والسنة المطهرة 2013 2014 2015


الساعة الآن 04:41 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل